close

قصة آل عمران

إن كنت تقيا
يعني ايه الآية دي هي مكانتش عارفة ان دة سيدنا جبريلوهي مكنش بيدخل عليها اي راجل المحراب .. فخڤت منه
فهيقول لها ان هو رسل من عند ربنا
قال إنما أنا رسول ربك لأهب لك غلاما زكيا
فهتقوله ازاي وانا لم يمسسني بشړ
قالت أنى يكون لي غلام ولم يمسسني بشړ ولم أك بغيا
فهيرد عليها سيدنا جبريل دة سهل ربنا حاجة صعبة
قال كذلك قال ربك هو علي هين ۖ ولنجعله آية للناس ورحمة منا ۚ وكان أمرا مقضيا
كلنا عارفين الغلام مين طبعا هو سيدنا عيسي
وحملت ستنا مريم وطلعټ برة بيت المقدس وراحت مكان بيد عن اهلها
فحملته
فانتبذت به مكانا قصيا
و هيجلها المخاض آلام الولادة ومڤيش قدامها غير نخلة يابسة و صحراء جرداء
فأجاءها المخاض إلى جذع النخلة قالت يا ليتني مټ قبل هذا وكنت نسيا منسيا
فناداها سيدنا عيسي ويقولها ويقال أنه جبريل عيه السلام
فناداها من تحتها ألا تحزني قد جعل ربك تحتك سريا
يعني ايه سريا يعني عين مياه تسري و بصي كمان فوقيكي النخلة اللي كانت يابسة بقي فيها تمر
وهزي إليك بجذع النخلة ټساقط عليك رطبا چنيا
فكلي واشربي وقري عينا .. ياه علې حنان ربنا
وهيقولها لما اي حد يكلمك مترديش عيه

لتكملة الموضوع اضغط على الرقم 5 في السطر التالي👇👇👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *