كان رجلاً دوماً يقول لزوجته عند خروجه من المنزل. اذا حصل بي مكروه لا سمح الله او تأخرت في الخارج
عاد الشاب مع صديقه المټوفي الى زوجته واطفاله. وقام بكل اللازم وتكفل براعاية أطفال صديقه وزوجته. حتى كبر الأطفال وأصبحوا في الجامعات من نفقات صديق والدهم الوفي والأصيل ..
لم تكن تصدق الزوجة أن صديق زوجها سوف يتحمل ثقل حملهم طوال كل تلك السنين ولم يتركهم يحتاجون شيئاً قط ؟
لله ذرك يا أبن الأصول ونعم الصداقة النبيله والرائعة …
انتهت القصة ؟ ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله ؛ اذا كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱلـلهـم صل وٍْســلـٍٓٓـٓٓم علـے سَيٍٍدنـٍٓـٓآء مْـحًـمـدْ وْ عـَلَئ آلـــهۂ آلّــطيِبــيِن الطــاﺂهرين