قصة واقعية كنت أصلي التراويح في أحد المساجد خلال شهر رمضان المبارك، وفي الركعة الأخيرة، شعرت بعطسة، ومن خشيتي أن أوذي المصلين بصوتها، كتمتها في صدري بقوة !
العبرة :
هذه القصة تبين لنا خطورة كتم وحبس العطسة في الصدر
ولذلك جاءت الشريعة الإسلامية بحمد الله سبحانه وتعالى بعد حدوث العطاس، شكراً لله على السلامة منها، لخطورتها وعظم تأثيرها على الجسم.
فالحذر الحذر من كتم العطاس داخل الصدر
وليتّعظ من اعتاد حبس العطاس في الصدر
وللعلم أنه خلال العطسة يتوقف الجسم بكامله، وحتى القلب يتوقف خلال العطسة بما يقارب ثانية أو ثانيتين من الوقت .
فسبحان الله والحمد لله