قصة انا (سعد) بشـ،ـ،ـتغل بواب في عمـاره كبيره في حي راقي
وطلقت سيده واخدت الولاد ومشيت وفضلت تلات شهور معرفش عنهم حاجه ولا عارف راحو فين ولا عايشين ازاي
وفي يوم لقيتها جايه لي وهي متبهدله وقالت لي انا مش طالبه منك حاجه غير انك تصرف علي ولادك لاني مش عارفه اسيبهم لوحدهم وانزل اشتغل ومفيش حد هيقبل يشغل واحده بولادها.. رديت عليها بكل برود وقولت لها ان مرتبي الي باخده من العماره يادوب بيكفي مصاريفي ومعنديش فلوس اصرفها عليها هي وولادها.. سابتني ومشيت
وهي مكسوره وحزينه.. وكل فتره كانت تبعت لي حد يطلب مني فلوس علشان تصرف علي ولادي وكنت برد عليه نفس الرد
واكتشفت ان الست الي طلقت مراتي ورميت ولادي في الشارع علشان اتجوزها انها كانت بخيله جدا ومش بترضي تصرف عليا جنيه
بالعكس دي كانت دايما تقول لي انها متجوزه راجل وانها ملزومه منه واني لازم اصرف عليها واعيشها في المستوي المناسب لها زي مكانت عايشه قبل الجواز..مكانش مصبرني علي كده غير انها كانت غنيه جدا وقولت استناها لما تموت واورث كل الفلوس والاملاك بتاعتها
وفي يوم جالي راجل كبير من سكان العماره وقال لي ي انت مسالتش علي ولادك من فتره طويله وربنا ميرضاش
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇