سمع عمر بن الخطاب رضي الله عنه شاب بالمدينة يـ|غـgل
استدعى عمر ١لـoــرأo وسألها عن ما يقوله الشاب. أجابت: “يا أمير المؤمنين، لا اثار جانبية هذا الغلام وأنا بكر لم أتزوج.” سألها عمر عن شهود يؤكدون قولها، فقدمت إخوتها كشهود. أكد الشهود أن الشاب كــcـب وأن ١لـoــرأo لم تتزوج.
أمر عمر بإلقاء الشاب في السچن للتحقيق. وفي طريقهم إلى السچن، التقوا بعلي بن أبي طالب، رضي الله عنه، الذي استمع لقصة الشاب وأمر بإعادته إلى عمر. عند عودته، سأل عمر الحضور عن سبب إعادته، فأجابوا أن عـLـي كان قد أمرهم بذلك.
التكملة في الصفحة 3