قصة توفت زوجته أثناء الولادة وذلك دفعه أن يتزوج صديقتها الطبيبة التي ولدتها
ولكن بسبب خوفي من حديث الناس ، كان لابد من إتخاذ خطوة رسمية تربطني بهم.
لذلك عرضت على البنت الكبيرة الزواج ، وكانت في هذه الفترة فى السنة الأخيرة بالجامعة ،
وبالرغم من عدم وجود أي حديث بيننا ، لكن كان لابد من الإهتمام بوصية هذا الرجل.
وبالفعل بعد فترة قصيرة تزوجتها ، وبالرغم من أنني دخلت هذا الأمر بدافع الخير فقط ،
ولكن كان الرد قاسي للغاية ، حيث منذ الأيام الأولى في زواجي ،
كانت إنسانة غير متفاهمة ولا تهتم بي كزوج ، بل كانت دائما تتعامل معي بإهمال شديد ، وما جعل الحياة أصعب بيننا ،
إنها كانت إنسانة متسلطة لا تستمع لأحد ، وترى أنها أعلم الناس وأفضلهم.
وتحولت حياتي إلى معاناة كبيرة معها ، وكلما فكرت في الطلاق والإنفصال عنها ،
كان هناك شيء داخلي يجعلني أتحمل من أجل وعدي الذي قطعته لهذا الرجل.
وربما كان صمتي تجاه أفعالها كانت هي تراه ضعف مني أو قله حيلة ، لذلك كانت تتمادى أكثر وأكثر.
لتكملة القصة اضغط على الرقم 5 في السطر التالي 👇