توبة رجل اهتدى بسبب ابنته التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها بعد
ما الذي يبكيك يا أخي بهذه الطريقة”، أجبته: “اتركني يا إمام فمنذ سبع سنوات ولم أسجد لله”؛ جلست والدموع لم تجف من عيناي حتى طلعت الشمس واقترب موعد الدوام، فذهبت للعمل، تفانيت في عملي على عكس حالي المعتاد لدرجة أن صديقي بالعمل سألني عن سر تغيري، فأجبته أنه وأخيرا عدت لله.
وبعد الانتهاء من العمل عدت للمنزل مسرورا، وقد اشتريت أطيب المأكولات والحلويات لابنتي، وها أنا أحمل من أجلهما أطيب ما يحبان، وما إن دخلت الباب حتى وجدت زوجتي تسيل الدموع من عينيها وتحمل بين يديها ابنتي، أسألها: “ما بها يا عزيزتي؟!”، لتجيبني
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇