close

توبة رجل اهتدى بسبب ابنته التي لم تتجاوز العاشرة من عمرها بعد

عادت ابنتي لحضن والدتها، ولكن كلماتها وقعت على نفسي كوقع السيف المسلول، لم أستطع النوم ولا إكمال ما كنت أفعله من قبل، جلست ساعات أفكر في كلماتها حتى قطع حبل أفكاري صوت ما أعذبه من صوت، صوت يريح النفس ويبعث على الاطمئنان والسكينة، لقد كان صوت آذان الفجر، ولا أدري ما الذي جعلني أقف وأذهب لأغتسل من جنابتي، ومن بعدها أتوضأ وأذهب بخطوات يملأها الندم والحسرة إلى المسجد.

صليت وفي السجدة الأخيرة أجهشت بالبكاء الحار، لم أستطع أن أمنع نفسي من البكاء نهائيا لدرجة أن الإمام سألني

لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *