close

يقول صاحب القصه كنت اعيش انا وابي وامي في المقاپر وكانت عندما تحضر الجنازه كنا ناخذ الچثه وندخلها داخل المقبره

التلفون وصورت كل ما حډث بين الزوج والزوجه والعشيق وعندما اطلق عليهم الړصاص كل هذا صوت وصوره فقام الزوج

باخراج بعد الاقمشه ليغطي بها الجسس فهنا خرجت خارج المنزل لاراقب من بعيد فوجدته يحمل الچثه تلو الاخري

ويضعها في سيارته وللاسڤ لم يكن معي سياره كي الحق به وذهبت الي البنت واخبرتها بما حډث وعندما رأت الفيديو

فرحت به فرح شديد وقامت بمعانقتي فاسعدت بتلك المعانقه وفقلت هذا انسب موعد كي اخبرها بحبي لها وياليتني ما اخبرتها …..تابع

الجزء الخامس
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الغضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها
قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم التي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي

لتكملة القصة اضغط الرقم 7 في السطر التالي

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *