خرجت لتستقبل عريسها ولكن لم تتخيل ما كان ينتظرها عند باب القاعة !!

رفض وليد بشكل قطعي أن يذكر الأسباب
وفي اليوم التالي وعند السابعة فجراً ، قُرع باب منزل ألمى
خرجت مسرعة وهي ترتدي بدلة زفافها وعيناها غارقتان في الدموع ، متوقعة أن وليد هو من يطرق الباب وسوف يعتذر لها ويتحدث عن أسبابه
لكن !! كان هناك باقة من الزهور في داخلها ظرف يحتوي على صورة وورقة
الصورة تجمع ألمى مع حبيبها القديم وبجانبها صورة لوضع حبيبها بعد أن تخلت عنه
لتكملة اضغط على متابعة القراءة