close

طالبة تدعى أزرا غوليندام تبلغ من العمر واحد وعشرون عاماً

فجلست بجانبها لاغطيها وبينما كنت أغطيها لمست يدي ور كها فاستيقظت وهي مذعـ ـورة وقالت :

ماذا تفعل ؟!

وصرخت وخدشت الجانب الأيسر من وجهي

فأصٕ.ٕبت بالذعـ ـر في تلك اللحظة وهي مستمرة بالصـ ـراخ

فقلت لها : اصمتي لماذا تصر..خِ ؟
ولم تتوقف عن الصرا..خ فوضعت كلتا يدي على فمها

وضغط بقوة حتى سكنت وهدأت عندها ادركت أنها لم تعد تتنفس وأن نبضها لم يكن ينبض أدركت أنها مـ ـاتت.

كان كل همي اسكاتها ولكني ارتـ ـكبت جـ ـريمة !

اخذت هاتفها وحطـ.ًمته وألقيته في بئر في قرية بوجاجايي

ثم وضعت حذائي وزجاجات الكـ ـحول في سلة المهملات

في الشارع، وعدت لمنزلي وبدأت أفكر كيف أتخلص من الجـ ـثة

ونظراً لوجود كاميرا في الموقع الذي اسكن فيه

قررت تقطـ ـيع الجـ ـثة وإخراجها بحقيبة

فذهبت إلى مركز تسوق واشتريت منشاراً

وعندما عدت للمنزل حملت الجـ ـثة إلى حوض الاستحمـ.ًام ثم اخذت المنشار وفصلت رأسها، وتركت دمـ ـها يتدفق ثم وضعت رأسها في كيس

وادخلته داخل الحقيبة حملت الحقيبة على ظهري وتوجهت نحو الغابة وألقيت برأس أزرا من مكان مرتفع مثل الجرف..

ثم عدت إلى منزلي وشربت الخـ ـمر طوال الليل

وبقية جثـ ـتها لاتزال في الحما..م

وفي صباح اليوم التالي استيقظت وبدأت في تقطيع جـ.ًسد…ها إلى قطع صغيرة

لمتابعة القراءة اضغط على الرقم التالي في الصفحة

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *