تقول إحدى الاخصائيات السعوديات
ويشهد الله أنه لم يبق أحد في ذلك اليوم لم يبك لبكائها..
والغريب أن الطفلين جلسا في حضنها بكل استكانة وهدوء!..
وبعد ان استردت رباطة جأشها..
سألتها بالله عليك ماذا دعوت به حتى حفظ الله لك وليديك وأعادهما إليك ..
عندما أخذهما أبوهما للختان قلت استودعكما الله الذي لاتضيع ودائعه!..
وبعد أن تأخر وأغلق الأب هاتفه أيقنت أنه هرب بهما لبلادنا فكنت أدعو الله قائلة يا جامع أم موسى بوليدها اجمعني بأولادي..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇