close

يقول احد الاخوة من قرى الجزاير

ولولا تلك الدنانير الزهيدة لما اصبحت اليوم بروفيسورا في اكبر مستشفى بالجزاير..

وها قد التقينا بعد ان من الله علي باعلى المراتب في انبل واشرف المهن فقد افترقنا سنة 1964 وها نحن نلتقي سنة 1994 بعد 30 سنة بالتمام والكمال!!

لله ان قدرني ربي لارد لك بعض الجميل..

يا عم الدنانير الخمسة التي اعطيتها لي صنعت مني استاذا في الطب..

يا عم والله لو اعطاني احد كنوز الدنيا لما فرحت بها الان كفرحي يومها بتلك الدنانير الزهيدة.

يا عم افضالك علي كبيرة والله مهما فعلت فلن ارد لك الجميل.

الله ان يجازيك خير الجزاء في الدنيا والاجر الكبير في الاخرة.

الشاهد من القصة هي

صنايع المعروف تقي مصـ,,ــارع السـ,,ــوء ..

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *