close

اعتقدت الأم أنها مجرد بثرة لكن عندما فتح الطبيب وسحبها صدم الجميع

طبيبة البثرة في محاولة لتفريغها ورسم علا على وجهها لقياس ما إذا كان الت قد زاد. استمرت الطفلة في أخذ المضادات الحيوية عن طريق الوريد.
بعد أن غادر الطبيب المشفى، لاحظ الزوجان Whittingtons ما يبدو أنه خيط أو عصا تخرج من المكان. قال هارون إنهم لم يلمسوا شئ، لأن الطبيب لم يفعل شيئًا لها وعنا زارت طبيبة الأطفال ميا في وقت لاحق من ذلك المساء،

ما هذا ثم ارتدت زوجًا من القفافيز وانتزعت ريشة سوداء طولها بوصتان ونصف تقريبا من المنطقة المتة في رقبة الطفل.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *