اعتقدت الأم أنها مجرد بثرة لكن عندما فتح الطبيب وسحبها صدم الجميع
طبيبة البثرة في محاولة لتفريغها ورسم علا على وجهها لقياس ما إذا كان الت قد زاد. استمرت الطفلة في أخذ المضادات الحيوية عن طريق الوريد.
بعد أن غادر الطبيب المشفى، لاحظ الزوجان Whittingtons ما يبدو أنه خيط أو عصا تخرج من المكان. قال هارون إنهم لم يلمسوا شئ، لأن الطبيب لم يفعل شيئًا لها وعنا زارت طبيبة الأطفال ميا في وقت لاحق من ذلك المساء،
ما هذا ثم ارتدت زوجًا من القفافيز وانتزعت ريشة سوداء طولها بوصتان ونصف تقريبا من المنطقة المتة في رقبة الطفل.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇