الأبداع في الأنتقـ.ــام
لم يعد بإمكانهم تحمل الرائحة أكثر من ذلك و قرروا الانتقال إلى مكان آخر.على الرغم من تخفيضهم لسعر المنزل إلى النصف، لم يتمكنوا من العثور على مشترٍ لمنزلهم النتن ، وقد اضطروا إلى اقتراض مبلغ ضخم من المال لشراء منزل جديد: اتصلت إديث بجيك وسألته عن أموره و أوضاعه، عندئذ أخبرها بنيته بيع المنزل ، وقد استمعت له بكل أدب و أخبرته أنها تشتاق لمنزلها القديم و بأنها مستعدة للحد من تسوية الطلاق في مقابل الحصول على المنزل.
مع إدراكه
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇