close

الامً تق’تل ابنها

على استذكار دروسه .. إلا ان هناك كرهية في داخله للعلم و التعلم.. حاولت ان اعلمه حرفة .. فرفـ,ـض

تماما ان يتعلم اية حرفة … وطويت احـ,ـزاني بداخلي …. ثم تزوجت اخته .. و تركتلنا البيت ..

وعشت سنوات مع الفشل الذي هو ابني الوحيد .. كبر الفشل في ابني … او كبر ابني على الفشل …. وذات
يوم … دخلت عليه حجرته الخاصة … وجدته _ بكل جرأة و قسوة _ يعطي لنفسه حقنة هير،،وين ! وثرت عليه و

صرخت وبكيت خو،فا عليه .. و احسست ان هذا الهير،،وين سيقود ابني إلى المو،ت .. اثناء رعبي
و اثناء خو،في و اثناء صراخي عليه …خرج ابني المد،من من البيت .. بعد ان صفعني على وجهي !!..

نعم صفع امه !!.. فا،نتز،ع بيده الأثمة وفي لحظة و احدة كل سنوات الحب التي مضت من عمري … صحت فيه
لست انت ابني .. فالذي أمامي هو حـ,ـيوان مفـ,ـترس … الذي امامي رجل فقد وعيه و عقله وكل

مبادئه و قيمه …
وعشت بعد ذلك حز،ينة اجتر الأسى والهم … لقد ضاع

املي في ان يصبح شابا نافعا يبني لنفسه مستقبلا …. وتطورالأمر فقد اصبح هذاالابن العاق … يأخذ بالقوة
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *