أصيبت ابنة رجلٍ فقير يدعى “توماس” بضمور في عضلاتها،
البنات يا صديقي من أسرار جمال الله، فاستمتع بقُربها، ولسوف يُريك الله جمال وجودها ذات يوم .
عاد توماس إلى بيته، وكعادته دخل إلى غرفة ابنته المقعدة، ونظر إليها فراحت تبكي كما في كل مرة ..
تذكر كلمات صديقه، وتقدم نحو ابنته وحملها على ظهره فسكتت، راح يجري بها وهو يفرد ذراعيه كالجناحين، وهي تضحك وتشهق من السعادة والفرح …
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇