محمود الرغوي رجل يبلغ من العمر خمسين عاما يعمل سائق تكسي
العودة فورا إلى المحطة حيث نزلت المرأة لعله يجدها هناك.
قاد سيارته بسرعة وعيناه تراقبان الطريق بعصبية لكن عندما وصل إلى المحطة لم يجد أي أثر للمرأة حاول سؤال بعض الأشخاص هناك ولكن لا أحد لاحظ شيئا أو رأى المرأة ازدادت حيرته ولم يكن أمامه سوى التوجه إلى أقرب مركز للشرطة.
عند وصوله إلى المركز شرح محمود ما حدث بالتفصيل وقدم الطفل للشرطة الذين أخذوا إفادته وفتحوا تحقيقا عاجلا في القضية. أخبرهم محمود بكل ما يتذكره عن المرأة مظهرها لباسها وحتى صوتها لكن التفاصيل كانت محدودة خاصة أن الموقف حدث بسرعة.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇