close

محمود الرغوي رجل يبلغ من العمر خمسين عاما يعمل سائق تكسي

وفي حدود العاشرة والنصف ليلا كان يقل زبونا وفجأة لوحت له إمرأة تحمل في يدها حقيبة
سأل زبونه إن كان لا يمانع في ركوب المرأة ولم يمانع الرجل لأن وجهته قريبة
ركبت المرأة وأدخلت معها ما بيدها إنها حقيبة قالت إنها متوجهة إلى المحطة وبعد مسافة قريبة نزل الزبون.
توجه محمود إلى المحطة لإيصال المرأة أوصلها نزلت المرأة مسرعة بعد أن دفعت الأجرة
وعندما غادر صاحبنا المحطة ووصل الى بيته نزل من السيارة وقفلها ليركن سيارته عند الحارس الليلي وما ان ابتعد محمود قليلا عن سيارته سمع صړاخ صړاخ قوي يأتي من سيارته تعجب محمود وكأنه صوت طفل صغير يبكي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *