عاش طفل يتيم برفقة عمه حتى بلغ من العمر ستة عشر 16 سنة عاما
الذي يسقي الماء بالماء ، فهو يمتلك مزرعة زرعها بنبات البطيخ ، والبطيخ ماء يرويه أبي بالماء.
وأما أمي التي تغضب ربها ،
فتذهب كل يوم إلى المقپرة ، تبكي على ولد لها ، أخذ الله وداعته ، ثم تعود لاطمة خديها ، ناشرة شعرها ، ممزقة ثيابها
وأما أخي الذي يعارك الهواء ،
فهو يخرج إلى الغابات كل يوم يصيد الغزلان والأرانب وما شاء الله له من رزق الصيد ، وإنني هنا كما تراني وحيدة صابرة في البيت ، وعلى الرغم من أنني أنثى ، فإنني أصبر صبر الرجال ، فالرجولة في الصبر.
استأذنها اليتيم بالانصراف ثم انصرف ، وعاد إلى عمه يطلب ابنته من جديد ،
وعندما قابل العم ابن أخيه اليتيم قال له : أين المال ؟ قال اليتيم
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇