في العام 2006 نزل سعودي إلى مصر من اجل السياحة والاستجمام
خالة مريم اخبرت مريم بأن تترك امنية تشتغل وخرج الجميع تاركين امنية مع جثة المتوفاة لتغسلها … ولكن مريم راودها الشك من طلب امنية ولما خرجت وضعت عينها على ثقب صغير لترى كيف سيتم تغسيل والدتها … فكانت الصدمة!
لقد رأت مريم امنية تخرج ورق من تحت ثيابها وتضعه في كفن تلك المرأة، مريم استغربت وتساءلت عن طبيعة هذه الاوراق .. وفي نفس اللحظة نادو على مريم لحاجتهم بها فانصرفت من امام الباب .. وبعد لحظات خرجت امنية وطلبت منهم ان يأتو لتكفين فقيدتهم .. مريم دخلت مسرعة وبدأت تقلب كفن والدتها ولكنها لم تجد شيئا ..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇