في العام 2006 نزل سعودي إلى مصر من اجل السياحة والاستجمام
سنة 2011 تفاجأت امنية بفتاة صغيرة تدق عليها باب منزلها، وقالت لها ان والدتي توفيت واتمنى ان تسرعي من اجل تغسيلها لان اكرام الميت دفنه، امنية اخذت منها العنوان وقالت لها بأنها ستغير ثيابها وتلحقها في الحين، ولما وصلت امنية لبيت المتوفاة دخلت الغرفة المتواجدة بها الميتة فوجدت الطفلة مريم وخالتها، فأخبرتهما أن يخرجا ويتركاها لوحدها وعندما تكمل تغسيل المتوفاة ستنادي عليهما .. ولكن مريم اخبرتها بأنها تريد أن تحضر عملية غسل والدتها .. فردت عليها امنية بأن الأمر قد يكون مخيف ومؤثر على نفسيتك .. الطفلة قالت انها لن تخرج وستحضر عملية تغسيل والدتها .. ولكن امنية اصرت وقالت انا لن اقوم بتغسيلها حتى تخرجو جميعا وهذا هو عملي وانا الوحيدة هنا التي تفهم فيه .. ان لم تخرجو فسأرحل دون تغسيلها …
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇