تحكي إحدى النساء .منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة (مغرورة)
لم أشأ أن أرد لك الإساءة بمثلها حفاظًا على استقرار بيت ابني وأملاً في أن ينصلح حالك، وكنت أتعمد أن أسمعك دعائي بالهداية لك لعلك تراجعين نفسك دون جدوى ، ولذلك
أنصحك – كأم – بأن تكفي عن قسوتك على الأقل في أيامي الأخيرة …. لعلي أستطيع أن أسامحك . قالت كلماتها وراحت في غيبوبة المۏت ..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇