تحكي إحدى النساء .منذ ثلاثين عامًا كنت فتاة (مغرورة)
ولذلك لم يلحظ شيئًا ولم تشتكي إليه بل كانت تجيبه حين يسألها عن أحوالها معي بالحمد لله وهي ترفع يديها إلى السماء داعية لي بالهداية والسعادة..
ولم أجهد نفسي كثيرًا في تفسير صبرها وعدم شكايتها مني لزوجي، بل أعمتني زهوة الانتصار عن رؤية الحقيقة حتى اشتد عليها المړض، وأحست هي بقرب الأجل فنادتني وقالت لي وأنا أقف أمامها متململة :
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇