يحكي أن فى أحد قري مصر كان هناك حفل زفاف حدث في شقة ما
العجوز استعاذ بالله وذهب ليشرب قليل من الماء ثم عاد إلى فراشه مجددا , تمدد على السرير قليلا يفكر فيما يجري من أمور غريبة , وحين تقلب بجسمه نحو الطرف الآخر من الفراش رأى فستان زفاف محروق موضوع على طرف السرير ! .. وكان هناك صوت امرأة تغني في الحمام كأنها عروس في ليلة زفافها …
اړتعب العجوز جدا , لكن ليت الأمر انتهى عند هذا الحد , فعندما الټفت ورائه وجد أناس يجلسون ويحدقون إليه , ولم يكن هذا الذي أرعبه , لكن الذي أرعبه فعلا هو أنهم كانوا محروقين ! … نعم كانت جلودهم محروقة , وظلوا ينظرون إليه , وراح العجوز المړعوپ يتلو بعض الآيات القرآنية حتى اختفوا عن ناظريه.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇