close

حكاية المعلمة والشّغالة التي خربت بيتها

قالت سهى لزوجها هل صدقت الآن لما قلت لك إني لا أرتاح لهذه المرأة ،وأحسست كأن مصيبة ستحل علينا.لكن الزّوج ،وقال: إستغفري ربّك الذي أعطى أمانته، ثم أخذها ،لا تتّهمي الشّغالة بالباطل لمجرّد إحساس ،تفطّنت المعلّمة أنّ تلك الشّغالة تقوم بتصرّفات غريبة ،فكلما أحظر الزّوج بطة أو أرنب كانت تقطع الرأس، وتعلّقه في حبل في المطبخ بعد أن تفقأ عيونه ،وأصاب ذلك المرأة بالخوف ،ونبّه الزّوج على الشّغالة لكي لا تقوم بهذه التّصرفات المشينة مرة أخرى ،وفي بعض الأحيان كانت المرأة تسمع صوت بكاء في الليل ،ثم صوت ضحك ،ولكن لما توقظ زوجها من نومه ،يتوقف كل ذلك، ويخيّل إليها أن تلك الأصوات تصدر عن إبنها الذي مات ،لكنها لا تقول شيئا، لكي لا يتّهمها زوجها بالجنون .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *