تقول إحدى الاخصائيات السعوديات
وفي الوقت نفسه … يسر الله لأطفال دار جدة من الأسر الحاضنة ما يسمح لي بنقل أطفال مكة إلى جدة..
لاحظت أخصائية الجمعية شبها كبيرا بين الطفل القادم من مكة وأحد الأطفال الموجودين في دار جدة..
عادت إلى تاريخ العثور عليهما فكان في نفس اليوم مع فارق زمني قرابة ساعتين!!..
كانت إسوارة الولادة مازالت على قدم الطفل .
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇