تقول إحدى الأخوات : كنت في يوم من الايام أنظف بيتي ، فجاء ابني وهو طفل وأسقط تحفة من الزجاح فانكسرت !
رأيته وكأن الله يقول :
هذه دعوتك … استجبتها لك بعد سنين طويلة ؛
لأن دعوة الوالدين مستجابة … والان سأخذه من الدنيا …
وفي تلك اللحظات توقف جهاز القلب …
ولفظ ابني انفاسه الاخيرة ..
صړخت وبكيت وانا اقول :
ليته يعود للحياة .. ويكسر تحف البيت جميعها …
ولا افقده ..
ليت لساني انقطع ولا دعوت عليه تلك الدعوة ..!
ليت وليت وليت ولكن ……..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇