صاحب مطعم في دمشق يقول
رجعت قالتلي بصوت واطي والرجفة على شفافها والغصة بحلقها قالت بس مامعي مصاري.
الشي يلي حسيت فيه خلاني ما اتردد لحظة بأني اطلبلها
السندويشات وعطيتها الأوردر وقلتلا ٥ دقايق وبكونو
جاهزين تكرم عينك..
بدون ولا حرف زيادة..
اخدت الطلب ووقفت على جنب وكانت كتير حاصرة..
فجأة صارت تشهق وتبكي كأنو في بركان جواتها تعبى
عاﻵخير ومعد يقدر يحمل العبئ اللي جواتو…
الطريقة اللي كانت عم تبكي فيها خلت كل اللي حوليها
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇