القاضي ابن هبيرة
خرج يبحث عن عمل في اليوم الأول فلم يجد
ذهب إلى ديوان الخراج يسألهم عن عمل فلم يجد
إلى أن جاء اليوم الثالث يوم سجنه فخرج من بيته حاملا الدنيا فوق رأسه
يقول أخذت في المشي إلى أن وجدت نفسي في أطراف بغداد فوجدت بيتا متهالكا فقلت أستريح ووضعت يدي على الباب فإذا الباب مفتوح
وإذ بشيخ مسن مضطجع على سرير فنادى علي
وقال لي ٱسمع يا بني
ووالله ما ساقك إلي إلا الله وأنا الساعة أموت
وأشتهي عنبا
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇