كان يوما مشمسا وجميلا في ربيع عام 2011 حيث قرر أدهم الشاب ذو الشعر الأشقر الذهاب
مع مرور الأيام والأسابيع لم تظهر أي تحسن في حالة أدهم. الأطباء والعلماء كانوا عاجزين عن تفسير السبب الذي أدى إلى هذه الغيبوبة
مع مرور الأيام والأسابيع لم تظهر أي تحسن في حالة أدهم.
الأطباء والعلماء كانوا عاجزين عن تفسير السبب الذي أدى إلى هذه الغيبوبة الطويلة.
لم يكن هناك إصابات في الدماغ أو الجهاز العصبي تفسر طول فترة غيبوبته. أجريت العديد من الفحوصات والاختبارات لكن النتائج لم تكشف عن سبب واضح.
مرت السنين ولم يفقد أهل أدهم الأمل في استيقاظه من غيبوبته
كانوا يستمرون في إحضار الزهور والهدايا وتشغيل الموسيقى المفضلة له على
أمل أن تساعده هذه الأشياء على الاستفاقة.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇