كان يوما مشمسا وجميلا في ربيع عام 2011 حيث قرر أدهم الشاب ذو الشعر الأشقر الذهاب
وهكذا تحولت القصة الشيقة لأدهم وعمر وفريقهم إلى نقطة تحول حاسمة في تاريخ الإنسانية والكون حيث تمكنوا من توحيد العالم والتعامل مع خطړ يشكله وجود الكائنات الفضائية بشكل جاد وفعال. ويبقى السؤال مفتوحا عما إذا كان هناك أسرار واكتشافات أخرى يمكن العثور عليها