كان يوما مشمسا وجميلا في ربيع عام 2011 حيث قرر أدهم الشاب ذو الشعر الأشقر الذهاب
وبعد مرور الوقت وبفضل التعاون والجهود الدولية المشتركة تم التصدي للكائنات الفضائية وتحييد تهديداتهم. وتم إرسال رسالة إلى الكائنات الفضائية تنبههم إلى أن التدخل في شؤون العالم البشري هو أمر غير مقبول وأن الأرض هي مكان سكن البشر وأن أي تدخل فيها يعتبر تحديا للجميع.
أما على الصعيد الدولي أصبح أدهم وفريقه مشهورا وحصلوا على جوائز وتكريمات
عديدة لمساهماتهم الكبيرة في حفظ الأمن العالمي. وبدأوا في العمل على برامج ومشاريع تعاون دولي لمواجهة تحديات جديدة تواجه الإنسانية والكوكب.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇