طفل في الروضة يحاول عبثاً أن يلبس جزمته وعندما ادرك أن لا فائدة من محاولته، طلب مساعدة المعلمة... بدأت هي بالدفع والسحب و الضغط ،،، الى ان صار العرق يتصبب من جبينها، وأخيراً ألبسته الجزمة .... و كاد يغمى عليها عندما سمعته يقول: لبثتيني ياها بالعكث..!! صحيح ! الجزمة بالعكس.. لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 فنزعت الجزمة من رجلي الطفل كاظمة غيظها واحتفظت بهدوئها وبجهد مماثل ألبسته الجزمة مرة أخرى وبشكل صحيح هذه المرة... إلا أن الطفل قال: هذي الجذمة مش حقي! فصرخت في الطفل و قالت له: لماذا لم تقل هذا لي من قبل؟ عضت شفتيها ، مرة أخرى وببعض الجهد نزعت الجزمة من رجلي الطفل. ما كادت تتنفس الصعداء حتى قال: هذي جذمة لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 أخي، بس ماما قالت لي إلبثها اليوم . لم تدرِ المعلمة ما تفعل! أتبكي أم تضحك؟ لكنها استطاعت أن تحافظ على صبرها لتكابد من جديد إلباسه الجزمة. وحين انتهت من ذلك وبالجهد الجهيد ! وسألته: والآن، أين كفوف اليدين؟ ل ألبسك إياها كي لا تبرد يداك بالخارج نظر اليها الطفل وقال : لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇 حطيتهم بالجزمة علشان ما يضيعوا..! فأُغمي على المعلمة 😶😐