طفل في الروضة يحاول عبثاً أن يلبس جزمته وعندما ادرك أن لا فائدة من محاولته، طلب مساعدة المعلمة
أخي، بس ماما قالت لي إلبثها اليوم .
لم تدرِ المعلمة ما تفعل! أتبكي أم تضحك؟ لكنها استطاعت أن تحافظ على صبرها لتكابد من جديد إلباسه الجزمة. وحين انتهت من ذلك وبالجهد الجهيد !
وسألته:
والآن، أين كفوف اليدين؟ ل ألبسك إياها كي لا تبرد يداك بالخارج نظر اليها الطفل وقال :
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇