الشاب عمره 26 سنة دار حادث وسعفوه للمستشفى كان غارق بالدم ورجله مقطوعة
(شهّد ، شهّد ) هوا لسانه ثقل ويرعش بقوه ويشهق ما قدرش يشّهد وروحه تطلع منه وبتدريج ليين صوته اختفى وتوفاه الله
توفاه الله وهوا متحسر على كل فرض فات عليه من غير ما يصلي نادم على كل ساعة خلاته يلتهي على فروضه .. ربي يرحمه ويجعل مثواه الجنه
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇