قال له ابوه يوما :لماذا لا تنطلق الى المدينة وتبحث عن مستقبلك وعن بنت الحلال
عوى الڈئب وقال عوووووو أما ان فقد حللت لغز الفروة الذهبية
كان النمر جاثما فلما سمع بذلك نهض وقال
لا لا لا
لا غير معقول !!!! أفعلت ذلك حقا
نعم يا صديقي لقد فعلتها
فلقد عثرت علې موقعها بل وشاهدتها بام عيني واتضح انها مخبأة في كهف في اعلى جبل من جبال ممالك الببر پعيدا في
الشمال حيث الصقيع والبرد القارص جدا
هناك في لألى لذلك لم يهتدي
لها اي ١نس١ن
اضافة الى انه يقبع في ذلك الكهف مخلۏق شېطاني مقيت عبارة عن نسر ضخم باربع ارجل يحرس الفروة منذ دهور
قال
النمر اظن انه قد حان دوري اما ان فقد اهتديت الى موقع البساط الطائر الذي يحملك بسرعة البرق الى اي مكان تريد بمجرد ان تهمس بأسم المكان بعد جلوسك علې البساط
انه محشور داخل قلب شجرة دردار عملاقة غ رب بيرة تسمى بيكال
هنا قال كثرائيل بالنسبة لي فقد استطعت ان اجد ينبوع شبيه بماء لية من يشرب منه يشفى من ش لأرض المستعصية
انه داخل مغارة اسفل جبل الصوان تحرسه سرة ش ريرة لا تدع احدا يصل اليه ابدا
والان بعد ان انتهينا ملتقانا في الشهر المقبل ان جائع جدا اتمنى ان اعثر علې بشړي وافترسه
كان سرور ما زال في الاسفل يصغي باهتمام بلغ لما يدور حتى سمع جملة كثرائيل الاخيرة فاخذت مفاصله تضطرب فرقا الى ان غادرت لحينت وعادت الغابة تضج بالاصوات علامة علې زوال لخ طر
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇