قال له ابوه يوما :لماذا لا تنطلق الى المدينة وتبحث عن مستقبلك وعن بنت الحلال
اخبرتك اني لست بأمرأة عادية لقد
توسمت ف يك
الخير كما
اني ارى هالة بيضاء غير عادية حولك منشاها نقاء رك بالاضافة الى
بالاضافة الى ماذا
اجابت
العچوز علېمضض الى اني الاخيرة من سلالتي ولم يعد هناك في العمر بق ية لانتظار شخص بمواصفاتك
اذن الامر لا يتدي التكهن وانت تريدينني ان اكون ان ذلك الشخص لمجرد ان العمر داهمك وتريدين ان تجربي باقرب شخص تصادفيه ارواءا لشغفك بالموضوع
ليس الامر كما تقول
لكني لا تقاطعيني رجاءا لكني مع ذلك سافعل ما اردتيه لان ابي علمني انني اذا صنعت معروفا لاحد ان OLت معروفي ولو كان فيه هلاكي لست ان ابن والدي ان تراجعت عن معروف صنعته
قال سرور ذلك ثم مضى غربا الى حيث اشارت العچوز التي اخذت تنظر اليه بفخر واعجاب واكبار والامل انه خف ينجح في حضور الاجتماع حتى غاب عن ناظريها يتبع
حكاية من الزمن الجميل
سرور في مربض_الشيطان الجزء الثاني
بعد ساعات من المسير المتواصل بل غ سرور شجرة السنديانة الكبيرة التي كانت تشمخ وحيدة علې تلة صغيرة فاستلقى سرور متعبا تت ظلها واخرج متاعه فأكل القليل من الزاد واروى ضمأه ثم انتظر حلول المساء
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇