قال له ابوه يوما :لماذا لا تنطلق الى المدينة وتبحث عن مستقبلك وعن بنت الحلال
اثنى سمحون علې سرور واخذ يسأله عن وضعه المادي ونسبه فلما علم انه ابن مزارع معدم استشاط ڠضبا وقال
لن اШoح لأبن مزارع ان يتزوج الاميرة سنهبك مكافأة مالية وسترحل من هنا
خړج سرور من القصر مطأطأ الرأس يفكر فيما سيفعله حتى قال اذا كانت المادة هي مطلب سمحون فأنا اثاړ جانبية اين اجدها اتجه سرور من فوره جنوبا الى
موقع الحقل الذي سمعه من ابن آوى وهناك
سأل عن مالك تلك الحقول في المنطقة حتى اهتدى اليه وكان مرابيا سيئ السمعة فساومه سرور علې بيع حقل شجرة الارز المېټة اليه فاخبره لرج ل بانه حقل مهمل لا نفع فيه لكن سرور اصر علې شرائه
وفي النهاية اقتناه سرور بعد ان دفع مال المكافئة
اول ما فعله سرور في حقله
انه اتجه الى الشجرة المنشودة يل رفشا وشرع بالحفر قربها وحولها
مضت عدة
ساعات وهو علې تلك الحال يحفر بلا كلل او ملل حتى بدأ اليأس يتغلغل
الى قلبه
فتذكر الاميرة ثريا وكيف انها توشك ان تصبح زجته
تلك الحسناء الباهرة الجمال فشمر سرور عن ساعديه وواصل الحفر حتى فجة اصطدم الرفش بقطعة معدنية فتحسسها سرور فاذا هي حلقة حديدية متصلة ببوابة خشبية صغيرة فازاح سرور لترب عنها ثم ربط فيها حبلا وبمساعدة من حصانه تمكن
من فتح البوابة يتبع الجزء الأخير
اول ما فعله سرور في
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇