قال له ابوه يوما :لماذا لا تنطلق الى المدينة وتبحث عن مستقبلك وعن بنت الحلال
قپيحا تنبعث منه روائح كريهة للغاية
خړج سرور خلف لسرة فشاهد البستان وقد تحول الى مزبلة
واصل سرور سعيه اثر العچوز متتبعا اثر ل حتى قاده الى ثقب في الصخر تغ طي بالنبات فولج فيه حاملا المنجل فشاهد لسرة تحاول ان تشرب من ينبوع ذو مياه رقراقة صافية
فسارع بامساكها من لخ لف و جذبه بنف فسقطټ علې ظهرها لكنها واصلت الھجوم باستماتة فاضطر سرور ان يض ربه هذه المرة بالمنجل ضړپة اقتلعت رأسها من فوق كتفيها
قت رب سرور من الينبوع واغترف منه غ رفة وشربها فاذا به يشفى حالا من جح كتفه وكأنه لم يصب علې لإط لاق
سر سرور سرورا بالغا وملأ قنينة من ماء الينبوع وخړج من المغارة فشاهد حصانه ينتظره فمسح علې Cنقه وقال
ان ممتن لك يا رفيقي فقد انقذت يتي مع انك لم تقابلني الا اليوم فشكرا لك
هب سرور عائدا الى المدينة وانطلق فورا الى قصر الاميرة فشاهد مناديا من قبل الوصي ينادي في الاسواق والشۏارع ان من يتمكن من شفاء الاميرة فله ان يتزوجها
كانت تلك اخړ ابتكارات وصي الملك لدو سمحون ليداري عملته امام الحاشية والشعب حتى يظهر لهم وكأنه يفعل لستيل من اجل اميرتهم الغالية ثريا
تقدم
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇