أهلي اللي عشت معهم أحلى أيام حياتي أهلي اللي ما شافو إبني وأول فرحتي
ليش يبعتله هيك مسج!!
شو شاف من أهلي عشان يحكي عنهم طماعين!!
طيب هو ما شاف طلبات اهله اللي ما رحمونا بالغربة
أهله اللي ما سألو عنه لما تزوجنا وزتونا بالشارع لولا أهلي إللي سكنونا معهم..
أهله اللي ما ساعدوه.. وكانوا بعاملوه كأنه حشرة.. وما رضيت اتدخل بينهم لما عرفوا إنه سافر وفجأة صاروا يحكو معه ويحترموه ويقدروه عشان مصلحتهم ما رضيت افتن بالعكس كنت أحكيله ساعدهم عشان ربنا يرزقنا وعشان رضاهم عليك من رضا ربك عليك..
هاد هو جزاء معروفي..
كان هالمسج هو الإشي اللي خلاني اتذكر كل تفاصيل حياتي مع زوجي واتذكر كل سيئاته اللي كنت اتغاضى عنها..
هالمسج خلاني اتعلم درس كتير قسى بحياتي Oستحيل انساه.. خلاني اتعلم إنه ١لين ما بمحي غريزة الإنسان حتى لو روضها وخلاني اتعلم إنه التربية ما بتغير الطباع حتى لو حسنها..
اكتشفت انه في ناس سيئة بالفطرة.. وإنه زوجي واحد منهم.. للإسف بعد كل الحياة اللي عشناها سوا هو رجع لتربايته ولطبعه القديم.. الطمع.. والقسۏة
وأنا Oستحيل أقبل إبني يتربى مع أب مثله..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇