أهلي اللي عشت معهم أحلى أيام حياتي أهلي اللي ما شافو إبني وأول فرحتي
نسى أصله وفصله وهلأ بعد ما صار غني صار بده يتكبر ويتجبر..!
ما رضيت أن كد ع حالي وافكر بكلامه وافتحله مجال يجرحني وضليت افكر كيف بدي استقبل أهلي
نمت وصحيت وأنا فرحانة ومبسوطة وقديش كان شعوري رهيب وكله حياة لما سمعت صوت جرس البيت وهو برن.. رحت ركضت وفتحت الباب وهجمت عي أبوي وأمي وحضن تهم وصرت انهمار الد موع من عينها
وسلمت عي أخواني سندي وروحي
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇