كان تمشي بالشارع ذاهبة الى عملها الا ان اوقفها شخص
في جيبه وقلتُ هذه هدية مني لزوجتك وليس لك .. نظر ئلي نظرة من المستحيل أن انساها وقال كلمة .. هذا الدين سآوفيه لك اضعاف تذكري هذا .. ذهبت مسرعة الى عملي فقد تآخرت كثيراً واول ما دخلت رآيت الشخص الذي ساعدته لكن بغير حلّة .. اقترب مني وقال .. لقد تآخرت كثيراً لدرجة انن استطعت ان آتي للشركة قبلك .. وهو يضحك انا لم افهم قلت له كنت تمثل عليي لماذا !!؟؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇