كان تمشي بالشارع ذاهبة الى عملها الا ان اوقفها شخص
جوعانة و مابيكفو بس هاد الحال ولله والا ما ربنا يفتحها علينا .. عطيها اي شي لتاكله هلئ ورح حاول جيب غدا بالمصاري يلي معي ” وأغلق الهاتف وتشكرني بعدها سآلته هل لديك مشكلة ! قال آنا لا بالعكس انا بخير وكنت اطمئن زوجتي فقط انني عدت من العمل لتعد الغذاء .. قلت في عقلي هذا الشخص رغم كل الهموم التي عليه لم يحب ان يظهر هذا الشيء او يطلب المساعدة لم ارى شخص نفسه عفيفة مثله .. هنا لم استطيع تجاوز الموقف … اخرجت راتبي واعطيتهُ لهذا الرجل من كل قلبي .. ابى آن يآخذها الا انني وضعتها
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇