يحكى في الزمن العباسي أن تاجرا دمشقيا
و يحكى أن الواثق بالله آنذاك كان ذاهبا في نزهة إلی الموصل حيث الربيع وكانت الموصل من أجمل المدن في شمال العراق بطبيعتها حيث كانت تسمى أم الربيعين لأنها صيفا وشتاء هي ربيع، كانت ابنته قد أضاعت قلادتها في طريق العودة من الرحلة فبكت وأشتكت فأمر الخليفة الواثق بالبحث و العثور عليها وأغرى سكان بغداد بأنه من يجد قلادة بنته فله مكافأة عظيمة و سيزوجه منها أي من ابنة الخليفة ولما وصل التاجر الدمشقي إلى مشارف بغداد وجد الناس مثل المجانين منطلقة إلى البر للبحث عن القلادة فسألهم ما بالكم ؟
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇