خلق الله عز وجل (سوميا) أبو الجن قبل خلق آدم عليه السلام
حتى تمر من الحراس الملائكة
ووافقت الحية واختبأ (إبليس) داخلها حتى تمكنت من المرور
من حراسة الملائكة لداخل الجنة دون أن تكتشف الحيلة
وذلك لحكمة لا يعلمها إلا الله سبحانه
المصدر تفسير ابن كثير
وطلب (إبليس) من الحية أن تكمل مساعدتها له ووافقت
وعلم (إبليس) بأمر الشجرة التي نهى الله سبحانه وتعالى (آدم حواء)
من الأكل منها
ووجد أنها المدخل الذي سيتسنى له منه إغواء (آدم) و(حواء)
حتى يخرجهما عن طاعة الله ويخرجهما من رحمته تماما كحاله
ووجد (إبليس) والحية (آدم) و(حواء) داخل الجنة فأغوى (إبليس)
(آدم) بينما أغوت الحية (حواء)
حتى أكلا من الشجرة بعد أن أوهماهما بأنهما من الناصحين
وأن من يأكل من هذه الشجرة يصبح من الخالدين
ومن أصحاب ملك لا يبلى
وڠضب الله على (آدم) و(حواء) لأكلهما من الشجرة
وذكرهما بتحذيره لهما
{ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين}
آية 22 سورة الأعراف.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇