close

خلق الله عز وجل (سوميا) أبو الجن قبل خلق آدم عليه السلام

 

 

وأخذوه معهم للسماء

المصدر تفسير ابن مسعود

كبر (إبليس) بين الملائكة واقتدى بهم بالاجتهاد في

للخالق سبحانه

وأعطاه الله منزلة عظيمة بتوليته سلطان السماء الدنيا

وخلق الله أبو البشر (آدم) عليه السلام

وأمر الملائكة بالسجود ل(آدم) وسجدوا جميعا طاعة لأمر الله

لكن (إبليس) أبى السجود

ولما سأله الله عن سبب امتناعه قال

((أنا خير منه خلقتني من ڼار وخلقته من طين ))

فطرد الله (إبليس) من رحمته عقاپا له على عصيانه وتكبره

ولما رأى (إبليس) ما آل إليه الحال طلب من الله أن يمد له بالحياة

حتى يوم البعث

فأجاب الله طلبه .. ثم أخذ (إبليس) يتوعد (آدم) وذريته من بعده

بأنه سيكون سبب طردهم من رحمة الله

قال الله تعالى {إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشړا من طين . فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين . فسجد الملائكة كلهم أجمعون . إلا إبليس استكبر وكان من الكافرين . قال يا إبليس

ما منعك أن تسجد لما خلقت بيدي أستكبرت أم كنت من العالين .

قال أنا خير منه خلقتني من ڼار وخلقته من طين . قال فاخرج منها

فإنك رجيم . وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين . قال رب فأنظرني

 
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7الصفحة التالية

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *