مطلقة بعد ثلاثين سنة من الزواج..
قبل أن اعود لبلدتي..ودعت جيراني.ومعلمة القرٱن التي كانت نعم المرشدة ونعم الموجهة:_ اصبري…وتوكلي على الله،الذي رزقه،سيرزقك..!!!حدثتني نفسي وانا في الحافلة ،نعم سأصبر..ماحدث قد حدث،قدر الله وما شاء فعل
لكن كيف ابدأ حياتي.وكيف سيكون مصيري وأنا في الستين من العمر.!؟؟
بيت أبي قديم..وأطرافه متداعية,وغير واسع,ولكنني كنت فرحة في أعماقي أن لي مأوى..ومكان ألجأ إليه…
فرح بي الأخ واستقبلني أحسن استقبال, كان لايحب زوجي..وزوجي لايحبه أيضا..
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇