بعدما افاقت الام من نومها اثر ولادة مؤلمة طلبت من الممرضة رؤية ابنها
عندما رأى أمه بلا أذنين!
عرف الابن بأن أمه هي من تبرع له بأذنيها!
فأُصيبَ بصدمة، وأَجْهَشَ بالبكاء
وضعتْ الأمُ يديها على وجنتي ابنها وهي تبتسم.
قائلة له:
“لا تحزن… فلم يقلل ذلك من جمالي أبداً، ولم أشعر بأني فقدتهما يوماً، فوالله انك لا تمشي فقط على رجليك، إنما تخطو على قلبي أينما ذهبت…..تذكر
قوله تعالى:
*واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا..صدق الله العظيم
اضغط متابعة لصفحتي ليصلك كل جديد.
واذكر النبي بالصلاة صلى الله عليه وسلم.