بعدما افاقت الام من نومها اثر ولادة مؤلمة طلبت من الممرضة رؤية ابنها
حيث قال: أنه يحمل له الكثير من التقدير والعرفان بالجميل، ولا يستطيع أن يكافأه
لأنه كان له الدور الكبير في نجاحاته المتعاقبة في حياته.
فابتسم الأب قائلاً له:
«صدقني.. حتى لو عرفته، فلن تستطيع أن توفي له حقه».
وفي أحد الأيام زار الابن بيت والديه
بعد سَفر طويل، أمضاه في دولة أجنبيه في إطار عمله.
لتكملة القصة اضغط على متابعة القراءة 👇